كم هو مؤلم أن تتحدث إلى أحدهم دون التفات منه، أو يُجري معك حديثاً بمشغولية أو بنظرات سائغة، أو يطرح سؤالاً دون انتظار الجواب. يجب أن نمتلك قلب مُستمع وسط عالم مُندفع” يسوع والمعاناة: ١- يسوع جعل من المعاناة أمراً مُعتاداً في حياته. ٢- يسوع كان يختار نوع معاناته، معاناة لأجل التقوى. ٣- يسوع استقبل المعاناة باتضاع، فوقت المعاناة هو وقت تعلم الطاعة.

0 Reviews